فَارَقتُ هِندًا طَائِع
فَنَدِمتُ عِندَ فِرَاقِهَا
فَالعَينُ تُذرِي دَمعَهَ
كَالدُّرِّ مِن آماقِهَا
مُتَحَلِّبًا فَوقَ الرِّدَاءِ
يُجُولُ مِن رَقراقِهَا
خَودٌ رَدَاحٌ طَفلةٌ
وَاُسَرُّ عِندَ عِنَاقِهَا
فَارَقتُ هِندًا طَائِع
فَنَدِمتُ عِندَ فِرَاقِهَا
فَالعَينُ تُذرِي دَمعَهَ
كَالدُّرِّ مِن آماقِهَا
مُتَحَلِّبًا فَوقَ الرِّدَاءِ
يُجُولُ مِن رَقراقِهَا
خَودٌ رَدَاحٌ طَفلةٌ
وَاُسَرُّ عِندَ عِنَاقِهَا
مصطفى الجارحي
0 تعليقات