أَلا يا لَقَومي قَد أَشَطَّت عَواذِلي وَيَزعُمنَ أَن أَودى بِحَقِّيَ باطِلي وَيَلحَينَني في اللَهوِ أَلا أُحِبَّهُ وَلِلَّهوِ داعٍ ذائِبٌ غَيرُ غافِلِ
0 تعليقات