ودعتهن ولا شيء يراجعني لـ الأحوص

وَدَّعتُهُنَّ ولا شَيءٌ يُراجِعُني
إِلا البَنانُ وَإِلا الأَعيُنُ السُجُمُ

إِذا أَرَدنَ كَلامي عِندَهُ عَرَضَت
مِن دونِهِ عَبَراتٌ فَارعَوى الكَلِمُ

مُسَنَّداتٌ وَقَد مالَت سَوالِفُها
وَما بِهِنَّ سِوى مَسِّ الهَوى أَلَم

إرسال تعليق

0 تعليقات