وإن الذي يجري لسخطي وريبتي لـ الأحوص

وَإِنَّ الَّذي يَجري لِسُخطي وَرِيبَتي
لَكَ الوَيلُ ريحَ الكَلبِ إِن كُنتَ تَعقِلُ

لكَالمُستَبيلِ الأُسدَ والمَوتُ دونَ ما
يُحاوِلُ مِن أَبوالِها إِذ تَبَوَّلُ

إرسال تعليق

0 تعليقات