وَلَكِن أَبي لَو قَد سَأَلتَ وَجَدتَهُ
تَوَسَّطَ مِنها العِزَّ وَالحَسَبَ الضَخما
وَلَستَ بِلاقٍ سَيِّدًا سادَ مالِكًا
فَتَنسُبُهُ إِلا أَبًا ليَ أَو عَمّا
سَتَعلَمُ إِن عادَيتَني فَقعَ قَرقَرٍ
أَمالًا أَفَدتَ لا أَبا لَكَ أَو عُدما
لَقَد أَبقَتِ الأَيّامُ مِنّي وَحَرسُها
لأَعدائِنا ثُكلًا وحُسّادِنا رَغما
0 تعليقات