وَلي نَثرَةُ ما أَبصَرَت عَينُ ناظِرٍ
كَصُنعِ لَها صُنعًا وَلا سَردها سَردًا
تَلاحَمَ مِنها سَردُها فَكَأَنَّما
عُيونُ الدَبا في الأَرضِ تَجرُدها جَردا
وَلي نَثرَةُ ما أَبصَرَت عَينُ ناظِرٍ
كَصُنعِ لَها صُنعًا وَلا سَردها سَردًا
تَلاحَمَ مِنها سَردُها فَكَأَنَّما
عُيونُ الدَبا في الأَرضِ تَجرُدها جَردا
مصطفى الجارحي
0 تعليقات