وَراجَعتُ نَفسي وَاِعتَرَتني صَبابَةٌ وَفاضَت دُموعي عَبرَةً خَشيَةَ النَوى وَقُلتُ وَكَيفَ المُنتَهى دُونَ خُلَّةٍ هِيَ العَيشُ في الدُنيا وَهِيَ مُنتَهَى المُنى
0 تعليقات