وَزِيارَةٍ مِن غَيرِ وَعدِ
في لَيلَةٍ طُرِقَت بِسَعدِ
باتَ الحَبيبُ إِلى الصَبا
حِ مُعانِقي خَدًّا لِخَدِّ
يَمتارُ فِيَّ وَناظِري
ماشِئتَ مِن خَمرٍ وَوَردِ
قَد كانَ مَولايَ الأَجَل
لَ فَصَيَّرَتهُ الراحُ عَبدي
لَيسَت بِأَوَّلِ مِنَّةٍ
مَشكورَةٍ لِلراحِ عِندي
0 تعليقات