أَلا إِنَّما الدُنيا مَطِيَّةُ راكِبٍ
عَلا راكِبوها ظَهرَ أَعوَجَ أَحدَبا
شُموسٌ مَتى أَعطَتكَ طَوعًا زِمامَها
فَكُن لِلأَذى مِن عَقِّها مُتَرَقِّبا
أَلا إِنَّما الدُنيا مَطِيَّةُ راكِبٍ
عَلا راكِبوها ظَهرَ أَعوَجَ أَحدَبا
شُموسٌ مَتى أَعطَتكَ طَوعًا زِمامَها
فَكُن لِلأَذى مِن عَقِّها مُتَرَقِّبا
0 تعليقات