ألا إنما الدنيا مطية راكب لـ أبي فراس الحمداني

أَلا إِنَّما الدُنيا مَطِيَّةُ راكِبٍ
عَلا راكِبوها ظَهرَ أَعوَجَ أَحدَبا

شُموسٌ مَتى أَعطَتكَ طَوعًا زِمامَها
فَكُن لِلأَذى مِن عَقِّها مُتَرَقِّبا

إرسال تعليق

0 تعليقات