مَرحَبًا وَاللَهِ حَقًّا
بِحَبيبي وَأَميري
وَبِمَن شَوقي إِلَيهِ
شَفَّ جَهري وَضَميري
وَبِمَن أَذهَلَني عَن
حُبِّ مِطواعٍ غَريرِ
وَبِمَن يَذهَبُ بِالهَ
مِّ وَيَأتي بِالسُرورِ
مَرحَبًا وَاللَهِ حَقًّا
بِحَبيبي وَأَميري
وَبِمَن شَوقي إِلَيهِ
شَفَّ جَهري وَضَميري
وَبِمَن أَذهَلَني عَن
حُبِّ مِطواعٍ غَريرِ
وَبِمَن يَذهَبُ بِالهَ
مِّ وَيَأتي بِالسُرورِ
0 تعليقات