ما آنَ أَن أَرتاعَ لِلـ
ـشَيبِ المُفَوَّفِ في عِذاري
وَأَكُفُّ عَن سُبُلِ الضَلا
لِ وَأَكتَسي ثَوبَ الوَقارِ
أَم قَد أَمِنتُ الحادِثا
تِ مِنَ الغَوادي وَالسَواري
إِنّي أَعوذُ بِحُسنِ عَفـ
ـوِ اللَهِ مِن سوءِ اِختِياري
ما آنَ أَن أَرتاعَ لِلـ
ـشَيبِ المُفَوَّفِ في عِذاري
وَأَكُفُّ عَن سُبُلِ الضَلا
لِ وَأَكتَسي ثَوبَ الوَقارِ
أَم قَد أَمِنتُ الحادِثا
تِ مِنَ الغَوادي وَالسَواري
إِنّي أَعوذُ بِحُسنِ عَفـ
ـوِ اللَهِ مِن سوءِ اِختِياري
مصطفى الجارحي
0 تعليقات