وَقَد أَروحُ قَريرَ العَينِ مُغتَبِطًا
بِصاحِبٍ مِثلِ نَصلِ السَيفِ وَضّاحِ
عَذبِ الخَلائِقِ مَحمودٍ طَرائِقُهُ
عَفَّ المَسامِعِ حَتّى يَرغَمَ اللاحي
لَمّا رَأى لَحَظاتي في عَوارِضِهِ
فيما أَشاءُ مِنَ الرَيحانِ وَالراحِ
لاثَ اللِثامَ عَلى وَجهٍ أَسِرَّتُهُ
كَأَنَّها قَمَرٌ أَو ضَوءُ مِصباحِ
0 تعليقات