أَأَحمَدَ إِنَّ الحاسِدينَ حُشودُ
وَإِنَّ مَصابَ المُزنِ حَيثُ تُريدُ
فَلا تَبعُدَنَ مِنّي قَريبًا فَطالَما
طُلِبتَ فَلَم تَبعُد وَأَنتَ بَعيدُ
أَصِخ تَستَمِع حُرَّ القَوافي فَإِنَّها
كَواكِبُ إِلّا أَنَّهُنَّ سُعودُ
وَلا تُمكِنِ الإِخلاقَ مِنها فَإِنَّما
يَلَذُّ لِباسُ البُردِ وَهُوَ جَديدُ
0 تعليقات