بشرى أتت واليأس مستحكم
والقلب في سبع طباق شداد
كست فؤادي خضرةً بعد ما
كان فؤادي لابسًا للحداد
جلا سواد الغم عني كما
يجلى بلون الشمس لون السواد
هذا وما أمل وصلًا سوى
صدق وفاءٍ بتقديم الوداد
فالمزن قد تطلب لا للحياء
لكن لظل باردٍ ذي امتداد
بشرى أتت واليأس مستحكم
والقلب في سبع طباق شداد
كست فؤادي خضرةً بعد ما
كان فؤادي لابسًا للحداد
جلا سواد الغم عني كما
يجلى بلون الشمس لون السواد
هذا وما أمل وصلًا سوى
صدق وفاءٍ بتقديم الوداد
فالمزن قد تطلب لا للحياء
لكن لظل باردٍ ذي امتداد
0 تعليقات