أتاني وماء المزن في الجو يسفك
كمحض لجين إذ يمد ويسبك
هلال الدياجي انحط من جو أفقه
فقل في محب نال ما ليس يدرك
وكان الذي إن كنت لي عنه سائلًا
فما لي جواب غير أني أضحك
لفرط سروري خلتني عنه نائمًا
فيا عجبًا من موقن يتشكك
أتاني وماء المزن في الجو يسفك
كمحض لجين إذ يمد ويسبك
هلال الدياجي انحط من جو أفقه
فقل في محب نال ما ليس يدرك
وكان الذي إن كنت لي عنه سائلًا
فما لي جواب غير أني أضحك
لفرط سروري خلتني عنه نائمًا
فيا عجبًا من موقن يتشكك
0 تعليقات