يا أَبا جَعفَرٍ بِأَيِّ مَكانِضاعَ مِنّي رَأيي وَضَلَّ لِسانيوَاِمتِداحيكَ لا لِشَيءٍ وَلَكِنهَذَيانٌ مِن شاعِرٍ مَجّانِلا أَلومُ اللُؤمَ الَّذي جاءَ مِن فِعلِكَ لَكِنَّني أَلومُ الأَماني
0 تعليقات