وَفي بَقايا الفُؤادِ نارٌ
توقَدُ في قَلبِ مُستَهامِ
وَقَد نَهاني عَنِ الغَواني
ما أَخَذَ الشَيبُ مِن عُرامي
قَد كُنتُ لِلغانِياتِ زيرًا
أَغتَبِقُ الريقَ بِالمُدامِ
خَمسينَ أَبلَيتُ في التَصابي
كَهلًا وَفي دَولَةِ الغُلامِ
وَفي بَقايا الفُؤادِ نارٌ
توقَدُ في قَلبِ مُستَهامِ
وَقَد نَهاني عَنِ الغَواني
ما أَخَذَ الشَيبُ مِن عُرامي
قَد كُنتُ لِلغانِياتِ زيرًا
أَغتَبِقُ الريقَ بِالمُدامِ
خَمسينَ أَبلَيتُ في التَصابي
كَهلًا وَفي دَولَةِ الغُلامِ
0 تعليقات