أَلا هَل يَحسُنُ العَيشُلَنا مِثلُ الَّذي كَناوَهَل تَرجَعُ يا نائِلُ بِالمُعتَزِّ دُنياناعَدِمتُ الجَسَدَ المُلقىعَلى كُرسي سُلَيمانافَقَد أَصبَحَ لِلَّعنَةِ نَقلاهُ وَيَقلانا
0 تعليقات