قد عوفى الفاضلُ مما شكا
وصحَّ من سائِر آلامِهِ
وذاك أنَّ الداءَ لمّا أَتى
إِليه في جُملة خُدّامه
أجَلَّه أن يَعترى جسمه
مَعرِفةً منه بِإعظامه
ورامَ توديعًا له فانثَنى
يَرغب في تَقبيل أقدامه
فلم يكُن بُد من اسعافِه
جريًا على معهود إنعامه
قد عوفى الفاضلُ مما شكا
وصحَّ من سائِر آلامِهِ
وذاك أنَّ الداءَ لمّا أَتى
إِليه في جُملة خُدّامه
أجَلَّه أن يَعترى جسمه
مَعرِفةً منه بِإعظامه
ورامَ توديعًا له فانثَنى
يَرغب في تَقبيل أقدامه
فلم يكُن بُد من اسعافِه
جريًا على معهود إنعامه
0 تعليقات