يا اِبنَ مَن طابَ في المَواليدِ حُرًّا
مِن بَني جَعفَرٍ إِلى اِبنِ أَبيهِ
أَنا بِالقُربِ مِنكَ عِندَ صَديقٍ
قَد أَلَحَّت عَليَةَ شُهبُ سِنيهِ
عِندَهُ قيتَةٌ إِذا ما تَغَنَّت
عادَ مِنّا الفَقيهُ غَيرَ فَقيهِ
تَزدَهيهِ وَأَينَ مِثلِيَ في الفَه
مِ تُغَنّيهِ ثُمَّ لا تَزدَهيهِ
مَجلِسٌ كَالرِياضِ حُسنًا وَلَكِن
لَيسَ قُطبُ السُرورِ وَاللَهوِ فيهِ
فَأَغِثني بِما بِهِ يُشتَرى دُن
نُ عَجوزٍ خَمّارُهُ مُشتَريهِ
وَبِأَشياخِكَ الكِرامِ أَولي ال
أَفضالِ موسى اِبنِ جَعفَرٍ وَبَنيهِ
أَن تَخَّجمَتُهُ وَإِن كانَ إِلّا
مِثلَ ما يَأنَسُ الفَتى بِأَخيهِ
0 تعليقات