قَد جاءَكَ الحُبُّ بي عَبدًا بِلا ثَمَنِ
إِن خانَكَ الناسُ لَم يَغدُر وَلَم يَخُنِ
ما لِلهَوى أَخَذَ اللَهُ الهَوى بِدَمي
يُحَكِّمُ الناسَ في روحي وَفي بَدَني
ما حَلَّ لِلحُبِّ إِنَّ الحُبَّ أَعدَمَني
صَبري وَحَرَّمَ أَجفاني عَلى الوَسَنِ
قَد جاءَكَ الحُبُّ بي عَبدًا بِلا ثَمَنِ
إِن خانَكَ الناسُ لَم يَغدُر وَلَم يَخُنِ
ما لِلهَوى أَخَذَ اللَهُ الهَوى بِدَمي
يُحَكِّمُ الناسَ في روحي وَفي بَدَني
ما حَلَّ لِلحُبِّ إِنَّ الحُبَّ أَعدَمَني
صَبري وَحَرَّمَ أَجفاني عَلى الوَسَنِ
0 تعليقات