سلوا عنا جهينة كيف باتت لـ عنترة بن شداد

سَلوا عَنّا جُهَينَةَ كَيفَ باتَت
تَهيمُ مِنَ المَخافَةِ في رُباها

رَأَت طَعني فَوَلَّت وَاِستَقَلَّت
وَسُمرُ الخَطِّ تَعمَلُ في قَفاها

وَما أَبقَيتُ فيها بَعدَ بِشرٍ
سِوى الغِربانِ تَحجُلُ في فَلاها

إرسال تعليق

0 تعليقات