جَزى الرَحمَنُ أَفضَلَ ما يُجازى
عَلى الإِحسانِ خَيرًا مِن صَديقِ
فَقَد جَرَّبتُ إِخواني جَميعًا
فَما أَلفَيتُ كَاِبنَ أَبي عَتيقِ
سَعى في جَمعِ شَملي بَعدَ صَدعٍ
وَرَأيٍ هِدتُ فيهِ عَنِ الطَريقِ
وَأَطفَءُ لَوعَةً كانَت بِقَلبي
أَغَصَّتني حَرارَتُها بَريقي
0 تعليقات