أما آن للطيف أن يأتيا لـ ديك الجن

أَمَا آنَ للطّيْفِ أَنْ يَأْتِيا
وأَنْ يَطْرُقَ الوَطَنَ الدَّانِيا

وإِنِّي لأَحْسَبُ رَيْبَ الزَّمَا
نِ سَيَتْرُكُني جَسَدًا بالِيا

سأَشْكُرُ ذلكَ لا ناسِيًا
جَميلَ الصَّفَاءِ ولا قَالِيا

وقَدْ كُنْتُ أَنْشُرُهُ ضَاحِكًا
فَقَدْ صِرْتُ أَنْشُرُهُ باكِيا

إرسال تعليق

0 تعليقات