وَشادنٍ يَسْلُب العُقُولَ وَلا
يُمْهِلُهَا في الهَوَى فَيُهْمِلُهَا
تَغْزِلُ ألحاظُه وَكَمْ فَتكَتْ
في القلبِ مَنْ رَاقَهُ تَأَمُّلُهَا
جَدِيدةُ السِّحْرِ لم تَزلْ أَبدًا
حَدِيثُها في الهَوَى وَمَغْزَلُها
وَشادنٍ يَسْلُب العُقُولَ وَلا
يُمْهِلُهَا في الهَوَى فَيُهْمِلُهَا
تَغْزِلُ ألحاظُه وَكَمْ فَتكَتْ
في القلبِ مَنْ رَاقَهُ تَأَمُّلُهَا
جَدِيدةُ السِّحْرِ لم تَزلْ أَبدًا
حَدِيثُها في الهَوَى وَمَغْزَلُها
مصطفى الجارحي
0 تعليقات