لا كانَ قَلبي حينَ يَعبا بِمَنلَهُ لِسانانِ وَوَجهانِيَكذِبُني الحُبَّ وَحُبّي لَهُأَوَّلُ حُبٍّ ما لَهُ ثانِ
0 تعليقات