أَلبَسَهُ الشَوقُ تَباريحَهُ
فَعِندَهُ هَمٌّ وَتَعذيبُ
وَأَوقَدَ الشَوقُ عَلى قَلبِهِ
نارًا فَفي الأَحشاءِ تَلهيبُ
لَيسَ بِسَمّاعٍ لِمَن لامَهُ
إِنَّ الَّذي أَبلاهُ مَحبوبُ
وَإِنَّما هاجَ لَهُ شَوقَهُ
طَيِّبَةٌ يَحظى بِها الطيبُ
أَلبَسَهُ الشَوقُ تَباريحَهُ
فَعِندَهُ هَمٌّ وَتَعذيبُ
وَأَوقَدَ الشَوقُ عَلى قَلبِهِ
نارًا فَفي الأَحشاءِ تَلهيبُ
لَيسَ بِسَمّاعٍ لِمَن لامَهُ
إِنَّ الَّذي أَبلاهُ مَحبوبُ
وَإِنَّما هاجَ لَهُ شَوقَهُ
طَيِّبَةٌ يَحظى بِها الطيبُ
0 تعليقات