ولا عَيبَ في اليَحمومِ غَيرُ هُزالِهِ
عَلَى أَنَّهُ يَومَ الهِياجِ سَمينُ
وكَم مِن عظيمِ الخَلقِ عبلٍ مُوثَّقِ
حواهُ وفيهِ بَعدَ ذاك جُنونُ
ولا عَيبَ في اليَحمومِ غَيرُ هُزالِهِ
عَلَى أَنَّهُ يَومَ الهِياجِ سَمينُ
وكَم مِن عظيمِ الخَلقِ عبلٍ مُوثَّقِ
حواهُ وفيهِ بَعدَ ذاك جُنونُ
0 تعليقات