سَقيًا وَرَعيًا لَمَن تَذكُّرُهُ
أَسهَرَ عَيني وَالناسُ هادونا
وَمَن بِوَجهي مَن حُبِّهُ عَلَمٌ
لَيسَ يَراهُ إِلّا المُحِبّونا
سَقيًا وَرَعيًا لَمَن تَذكُّرُهُ
أَسهَرَ عَيني وَالناسُ هادونا
وَمَن بِوَجهي مَن حُبِّهُ عَلَمٌ
لَيسَ يَراهُ إِلّا المُحِبّونا
0 تعليقات