إِلى حَكَمٍ تَناجَلَ مَنسِماها
حَصى المَعزاءُ مِن كَنَفَي حَقيلِ
وَلَم أَسأَلكِ شَيئًا قَبلَ هاتي
وَلَكِنّي عَلى أَثَرِ الدَليلِ
وَكانَت لا تَلومُ فَأَرَّقَتني
مَلامَتُها عَلى دَلٍّ جَميلِ
وَآسَت نَفسَها وَطَوَت حَشاها
عَلى الماءِ القَراحِ مَعَ المَليلِ
0 تعليقات