لم يكن الربيع صديقي
في يومٍ من الأيام.
ولا تحمست
لطبقات الطلاء الحمر، والأزرق
التي يضعها على وجهه..
ولا للأشجار التي تقلد
راقصات الـ (فولي بيرجير)
الخريف وحده..
هو الذي يشبهني.
لم يكن الربيع صديقي
في يومٍ من الأيام.
ولا تحمست
لطبقات الطلاء الحمر، والأزرق
التي يضعها على وجهه..
ولا للأشجار التي تقلد
راقصات الـ (فولي بيرجير)
الخريف وحده..
هو الذي يشبهني.
0 تعليقات