لابُدَّ لِلعاشِقِ مِن وَقَفَةٍ
تَكونُ بَينَ الوَصلِ وَالصَرمِ
يَعتِبُ أَحيانًا وَفي عَتبِهِ
يَهيجُ ما يُخفي مِنَ السُقمِ
إِشفاقُهُ داعٍ إِلى ظَنِّهِ
وَظَنُّهُ داعٍ إِلى الظُلمِ
حَتّى إِذا ما مَضَّهُ شَوقُهُ
راجَعَ مَن يَهوى عَلى رُغَمِ
لابُدَّ لِلعاشِقِ مِن وَقَفَةٍ
تَكونُ بَينَ الوَصلِ وَالصَرمِ
يَعتِبُ أَحيانًا وَفي عَتبِهِ
يَهيجُ ما يُخفي مِنَ السُقمِ
إِشفاقُهُ داعٍ إِلى ظَنِّهِ
وَظَنُّهُ داعٍ إِلى الظُلمِ
حَتّى إِذا ما مَضَّهُ شَوقُهُ
راجَعَ مَن يَهوى عَلى رُغَمِ
0 تعليقات