إذا عرضت لي في زماني حاجة لـ عبد الرحمن المكودي

إذا عَرَضَتْ لي في زَمانِيَ حاجةٌ
وَقَد أشكلتْ فيها عَليَّ المقاصدُ

وَقَفتُ بِبابِ اللهِ وَقفَةَ ضارِعٍ
وَقُلتُ إلهي إنَّني لَكَ قاصِدُ

وَلَستَ تَراني واقِفا عِندَ بابِ مَنْ
يَقولُ فَتاهُ: سَيِّدي اليَومَ راقِدُ

إرسال تعليق

4 تعليقات

  1. اريد القصيده كاملة

    ردحذف
  2. هل الشاعر هو شارح الألفية ؟

    ردحذف
    الردود
    1. أجل، هذه الأبيات لعبد الرحمن المكودي الفاسي، النحوي، شارح ألفية ابن مالك.

      حذف