إذا عَرَضَتْ لي في زَمانِيَ حاجةٌ
وَقَد أشكلتْ فيها عَليَّ المقاصدُ
وَقَفتُ بِبابِ اللهِ وَقفَةَ ضارِعٍ
وَقُلتُ إلهي إنَّني لَكَ قاصِدُ
وَلَستَ تَراني واقِفا عِندَ بابِ مَنْ
يَقولُ فَتاهُ: سَيِّدي اليَومَ راقِدُ
إذا عَرَضَتْ لي في زَمانِيَ حاجةٌ
وَقَد أشكلتْ فيها عَليَّ المقاصدُ
وَقَفتُ بِبابِ اللهِ وَقفَةَ ضارِعٍ
وَقُلتُ إلهي إنَّني لَكَ قاصِدُ
وَلَستَ تَراني واقِفا عِندَ بابِ مَنْ
يَقولُ فَتاهُ: سَيِّدي اليَومَ راقِدُ
4 تعليقات
اريد القصيده كاملة
ردحذفهذه هي الأبيات المتاحة فقط
حذفهل الشاعر هو شارح الألفية ؟
ردحذفأجل، هذه الأبيات لعبد الرحمن المكودي الفاسي، النحوي، شارح ألفية ابن مالك.
حذف