تَركُ مَدحِيكَ كَالهِجاءِ لِنَفسي
وَقَليلٌ لَكَ المَديحُ الكَثيرُ
غَيرَ أَنّي تَرَكتُ مُقتَضَبَ الشِعـ
ـرِ لِأَمرٍ مِثلي بِهِ مَعذورُ
وَسَجاياكَ مادِحاتُكَ لا لَفـ
ـظي وُجودٌ عَلى كَلامي يُغيرُ
فَسَقى اللَهُ مَن أُحِبُّ بِكَفَّيـ
ـكَ وَأَسقاكَ أَيُّهَذا الأَميرُ
0 تعليقات