الكلب والشاعر في منزل لـ لبيد بن ربيعة

الكَلبُ وَالشاعِرُ في مَنزِلٍ
فَلَيتَ أَنّي لَم أَكُن شاعِرا

هَل هُوَ إِلّا باسِطٌ كَفَّهُ
يَستَطعِمُ الوارِدَ وَالصادِرا

إرسال تعليق

0 تعليقات