انظر إلى ناقتي في ساحة الوادي لـ أبي حامد الغزالي

انظُر إِلَى نَاقَتي فِي سَاحَةِ الوَادِي
شَدِيدَةٌ بِالسُّرَى مِن تَحتِ مَيَّادِ

إذَا اشتَكَت مِن كَلاَلِ البَينِ أوعَدَهَا
رُوحُ القُدُومِ فَتَحيَا عِندَ مِيعَادِي

لَهَا بِوَجهِكَ نُورٌ تَستَضيء بِهِ
وَفِي نَوالِكَ مِن أعقَابِهَا حَادِي

إرسال تعليق

0 تعليقات