أَقامَ هَوى صَفِيَّةَ في فُؤادي
وَقَد سَيَّرَت كُلَّ هَوى حَبيبِ
لَكِ الخَيراتُ كَيفَ مُنِحتِ وُدّي
وَما أَنا مِن هَواكِ بِذي نَصيبِ
أَقولُ وَعُروَةُ الأَسَدِيُّ يَرقى
أَتاكِ بُرقِيَةِ المَلقِ الكَذوبِ
لَعَمرُكَ ما التَثاؤُبُ يا اِبنَ زَيدٍ
بِشافٍ مِن رُقاكَ وَلا مُجيبِ
لَسَيرُ الناعِجاتِ أَظُنُّ أَشفى
لِما بي مِن طَبيبِ بَني الذَهوبِ
0 تعليقات