أَسُكَّانَ رَامَه هَل مِن قِرَى
فَقَد دَفَع اللَّيلُ ضَيفًا قَنُوعَا
كَفَاهُ مِنَ الزَّادِ أن تمهدُوا
لَهُ نَظَرًا وَكَلاَمًا وَسِيعَا
ثملٌ نَشَاوَى بِكَأسِ الغَرَامِ
فَكُلُّ غَدَا لأخِيهِ رَضيعَا
أَسُكَّانَ رَامَه هَل مِن قِرَى
فَقَد دَفَع اللَّيلُ ضَيفًا قَنُوعَا
كَفَاهُ مِنَ الزَّادِ أن تمهدُوا
لَهُ نَظَرًا وَكَلاَمًا وَسِيعَا
ثملٌ نَشَاوَى بِكَأسِ الغَرَامِ
فَكُلُّ غَدَا لأخِيهِ رَضيعَا
مصطفى الجارحي
0 تعليقات