أَغَرَّكَ مِنّي يا اِبنَ فَعلَةَ عِلَّتي
عَشِيَّةَ أَن رابَت عَلَيَّ رَوائِبي
وَمَوقِدِ نيرانِ ثَلاثٍ فَشَرُّها
وَأَلأَمُها أَوقَدتَها غَيرَ عازِبِ
سَلَبتَ سِلاحي بائِسًا وَشَتَمتَني
فَيا خَيرَ مَسلوبٍ وَيا شَرَّ سالِبِ
فَإِن أَكُ لَم أَخضِبكَ فيها فَإِنَّها
نُيوبُ أَساويدٍ اشَولُ عَقارِبِ
وَيا رِكبَةَ الحَمراءِ يا شَرَّ رِكبَةٍ
وَكادَت تَكونُ شَرَّ رِكبَةِ راكِبِ
0 تعليقات