أَيا ما أُحَيسِنَها مُقلَةًوَلَولا المَلاحَةَ لَم أَعجَبِخَلوقِيَّةٌ في خَلوقِيِّهاسُوَيداءُ مِن عِنَبِ الثَعلَبِإِذا نَظَرَ البازُ في عِطفِهِكَسَتهُ شُعاعًا عَلى المَنكِبِ
0 تعليقات