أيا ما أحيسنها مقلة لـ المتنبي

أَيا ما أُحَيسِنَها مُقلَةً
وَلَولا المَلاحَةَ لَم أَعجَبِ

خَلوقِيَّةٌ في خَلوقِيِّها
سُوَيداءُ مِن عِنَبِ الثَعلَبِ

إِذا نَظَرَ البازُ في عِطفِهِ
كَسَتهُ شُعاعًا عَلى المَنكِبِ

إرسال تعليق

0 تعليقات