عصاني فما لاقى الرشاد وإنما لـ المتلمس الضبعي

عَصاني فَما لاقَى الرَشادَ وَإِنَّما
تَبَيَّنَ مِن أَمرِ الغَوِيِّ عَواقِبُه

فَأَصبَحَ مَحمولًا عَلى ظَهرِ أَلَّةٍ
يَمُجُّ نَجِيعَ الجَوفِ مِنهُ تَرائِبُه

فَإِلاّ تَجلَّلَها يُعالوكَ فَوقَها
وَكيفَ تَوَقَّى ظَهرَ ما أَنتَ راكِبُه

إرسال تعليق

0 تعليقات