إذا ما لقيتُ الله عني راضيًا
فإن شفاءَ النفسِ فيما هنالكِ
فحسبي بقاء الله من كل ميتٍ
وحسبي حياة الله من كل هالك
لقد ذاق هذا الموت من كان قبلنا
ونحن نذوق الموت من بعد ذلك
فإن مت فاذكرني بذكر محبب
فقد كان جمًا في رضاك مسالكي
وإلا ففي دبر الصلاة بدعوة
يلقى بها المسجون في نار مالك
عليك سلام الله حيًا وميتًا
ومن بعد ما تحيا عتيقًا لمالك
2 تعليقات
رحمة الله ورضوانه وبركاته عليك يا أبا محمد ، يا مبير المنافقين ، ما أحوجنا اليوم إلى سيفك ولسانك
ردحذفرحمه الله تعالى عليه
ردحذف