جرى الحبُّ منّي مجرى النَّفس
وأعطيت عيني عنان الفرسْ
ولي سيّدٌ لم يزل نافرًا
وربَّتما جاد لي في الخلسْ
فقبَّلته طالبًا راحةً
فزاد أليلًا بقلبي اليبسْ
وكان فؤادي كنبت هشيمٍ
يبيسٍ رمى فيه رامٍ قبسْ
ويا جوهر الصّين سحقًا فقد
غنيت بياقوتة الأندلسْ
جرى الحبُّ منّي مجرى النَّفس
وأعطيت عيني عنان الفرسْ
ولي سيّدٌ لم يزل نافرًا
وربَّتما جاد لي في الخلسْ
فقبَّلته طالبًا راحةً
فزاد أليلًا بقلبي اليبسْ
وكان فؤادي كنبت هشيمٍ
يبيسٍ رمى فيه رامٍ قبسْ
ويا جوهر الصّين سحقًا فقد
غنيت بياقوتة الأندلسْ
0 تعليقات