وقالوا لَو تَشاءُ سَلَوْتَ عَنها
فَقُلتُ لَهُمْ فإنِّي لا أشَاءُ
وَكَيْفَ وَحُبُّها عَلِقٌ بقلْبي
كَما عَلِقَتْ بِأرْشِيَةٍ دِلاءُ
لَها حُبٌّ تَنَشَّأ في فُؤادي
فَلَيْسَ لَهُ وَإنْ زُجِرَ انتِهاءُ
وَعاذلةٌ تقطعني مَلامًا
وَفي زَجْرِ العَواذلِ لي بَلاءُ
0 تعليقات