سورة الواقعة والحديد - متن الشاطبية

سُوْرَةُ الْوَاقِعَةِ وَالَحَدِيدِ

وَحُورٌ وَعِينٌ خَفْضُ رَفْعِهِمَا شَفَا
وَعُرْبًا سُكُونُ الضَّمِّ صُحِّحَ فَاعْتَلَى

وَخِفُّ قَدَرْناَ دَارَ وَانْضَمَّ شُرْبَ فِي
نَدَى الصَّفْوِ وَاسْتِفْهَامُ إِنَّا صَفَا وِلَا

بِمَوْقِعِ بِالإِسْكاَنِ وَالْقَصْرِ شَائِعٌ
وَقَدْ أَخَذَ اضْمُمْ وَاكْسِرِ الْخَاءَ حُوَّلَا

ومِيثَاقُكُمْ عَنْهُ وَكُلٌّ كَفَى وَأَنْـ
ـظِرُوناَ بِقَطْعٍ وَاكْسِرِ الضَّمَّ فَيْصَلَا

وَيؤْخَذُ غَيْرُ الشَّامِ مَا نَزَلَ الْخَفِيْـ
ـفُ إِذْ عَزَّ وَالصَّادَانِ مِنْ بَعْدُ دُمْ صِلَا

وَآتَاكُمُ فَاقْصُرْ حَفِيظًا وَقُلْ هُوَ الْـ
ـغَنِيُّ هُوَ احْذِفْ عَمَّ وَصْلًا مُوَصَّلَا

إرسال تعليق

0 تعليقات