سُوْرَةُ مَرْيَمَ (عَلَيْهَا السَّلامُ)
وَحَرْفَا يَرِثْ بِالْجَزْمِ حُلْوُ رِضىً وَقُلْ
خَلَقْتُ خَلَقْنَا شَاعَ وَجْهًا مُجَمَّلَا
وَضَمُّ بُكِيًّا كَسْرُهُ عَنْهُمَا وَقُلْ
عُتيًّا صُلِيًّا مَعْ جُثِيًّا شَذًا عَلَا
وَهَمْزُ أَهَبْ بِالْيَا جَرَى حُلْوُ بَحْرِهِ
بِخُلْفٍ وَنِسْيًا فَتْحُهُ فَائِزٌ عُلَا
وَمَنْ تَحْتَهَا اكْسِرْ وَاخْفِضِ الدَّهْرَ عَنْ شَذًا
وَخَفَّ تَسَاقَطْ فَاصِلًا فَتُحُمِّلَا
وَبِالضَّمِّ وَالتَّخْفِيفِ وَالْكَسْرِ حَفْصُهُمْ
وَفِي رَفْعِ قَوْلُ الْحَقِّ نَصْبُ نَدٍ كَلَا
وَكَسْرُ وَأَنَّ اللهَ ذَاكٍ وأَخْبَروا
بِخُلْفٍ إِذَا مَا مُتُّ مُوفِينَ وُصَّلَا
وَنُنَجِّي خَفِيفًا رُضْ مَقَامًا بِضَمِّهِ
دَنَا رِءْيًا اَبْدِلْ مُدْغِمًا بَاسِطًا مُلاَ
وَوُلْدَا بِهاَ وَالزُّخْرُفِ اضْمُمْ وَسَكِّنَنْ
شِفاَءً وَفِي نُوحٍ شَفاَ حَقُّهُ وَلَا
وَفِيهاَ وَفِي الشُّورى يَكَادُ أَتَى رِضًا
وَطَا يَتَفَطَّرْنَ اكْسِرُوا غَيْرَ أَثْقَلَا
وَفي التَّاءِ نُونٌ سَاكِنٌ حَجَّ فِي صَفا
كَمَالٍ وَفِي الشُّورى حَلاَ صَفْوُهُ وِلَا
وَرَاءِيَ وَاجْعَلْ لِي وَإِنِّيْ كِلاَهُماَ
وَرَبِّيْ وَآتَانِيْ مُضَافَاتُهَا الْعُلا
0 تعليقات