وَرُقعَةٍ جاءَتكَ مَثنِيَّةً
كَأَنَّها خَدٌّ عَلى خَدِّ
نَبذُ سَوادٍ في بَياضٍ كَما
ذُرَّ فَتيتُ المِسكِ في الوَردِ
ساهِمَةُ الأَسطارِ مَصروفَةٌ
عَن مُلَحِ الهَزلِ إِلى الجِدِّ
يا كاتِبًا أَسلَمَني عَتبُهُ
إِلَيهِ حَسبي مِنكَ ما عِندي
وَرُقعَةٍ جاءَتكَ مَثنِيَّةً
كَأَنَّها خَدٌّ عَلى خَدِّ
نَبذُ سَوادٍ في بَياضٍ كَما
ذُرَّ فَتيتُ المِسكِ في الوَردِ
ساهِمَةُ الأَسطارِ مَصروفَةٌ
عَن مُلَحِ الهَزلِ إِلى الجِدِّ
يا كاتِبًا أَسلَمَني عَتبُهُ
إِلَيهِ حَسبي مِنكَ ما عِندي
0 تعليقات