أَغائِبَةً عَنّي وَحاضِرَةً مَعي
أُناديكِ لَمّا عيلَ صَبرِيَ فَاسمَعي
أَفي الحَقِّ أَن أَشقى بِحُبِّكِ أَو أُرى
حَريقًا بِأَنفاسي غَريقًا بِأَدمُعي
أَلا عَطفَةٌ تَحيا بِها نَفسُ عاشِقٍ
جَعَلتِ الرَدى مِنهُ بِمَرأىً وَمَسمَعِ
صِلينِيَ بَعضَ الوَصلِ حَتّى تَبَيَّني
حَقيقَةَ حالي ثُمَّ ماشِئتِ فَاصنَعي
0 تعليقات