وَعيدٌ أَتاني مِن زِيادٍ فَلَم أَنَم وَسَيلُ اللَوى دوني وَهَضبُ التَهائِمِ فَبِتُّ كَأَنّي مُشعَرٌ خَيبَرِيَّةً سَرَت في عِظامي أَو لُعابُ الأَراقِمِ
0 تعليقات