سَرَت في سَوادِ القَلبِ حَتّى إِذا اِنتَهى
بِها السَيرُ وَاِرتادَت حِمى القَلبِ حَلَّتِ
فَلِلعَينِ تَهمالٌ إِذا القَلبُ مَلَّها
وَلِلقَلبِ وِسواسٌ إِذا العَينُ مَلَّتِ
وَوَاللَهِ ما في القَلبِ شَيءٌ مِنَ الهَوى
لِأُخرى سِواها أَكثَرَت أَم أَقَلَّتِ
0 تعليقات